المساجد العتيقة في موريتانيا
المساجد العتيقة في موريتانيا، صروح دينية وتاريخية، كانت ولازالت موطنا للعلم والعلماء, لكنها تعيش في مواجهة تحديات الصيانة والحاجة إلى الحماية من الآفات الزمنية.
هذه المعالم الوطنية معتَمدة كإرث إنساني للبشرية، والعناية بها، على المستويين الداخلي والخارجي،
و التعريف بها دوليا على الصعيد السياحي أو البحثي الأكاديمى، مهمة تحتاج، حسب مهتمين، تضافرَ الجهود القومية.